لماذا استيقذت من نومي من احلامي من خيلاتي الزائفة لقد كانت حقيقة في احلامي اعيش فيها اسعد اوقات لم اعشها وهواء لم استنشقة من قبل هو ابعث بداخلي الحياة فطرقاتي فيها محدودة ومعروفة وليست تائهة مني ولا توجد بها خيارات بل كل ما اتمناة وجدتة ولكن لماذا حزنت عندما استيقذت وعرفت اكذوبتك العظيمة ؟ فلم الحزن والاسي بلي علي ان اضحك فضحكت ولكني لا اضحك فضحكتي ماتت قبل ان تصل الي شفتاي عندما نظرت الي عينيكي فوجدت فيها الحنين الذائف لازال يخدعني فضحكت ولكن قلبي يخفق ويبكي من حزن لازال يجلدة من انتي ومن انا اانني حبيبتي وانا الشخص الاحمق المخدوع باللة عليك لا تقولي لست حبيبتك فانا اقبل ان اكون الشخص الاحمق ولكن الي متي كل كلمة تبعثيها علي اذني لم اعد اصدقها فانا حزين لاني لم اعد اصدقك ولكني اريد ولكن لا استطيع فاخذت قراري وربما لن بكون بقرار بل قرار شخص اخر جاحد تاعس مجروح ولكني قررت ان اكون هو ذاك الشخص فانتي كما تكوني وانا كمان تكوني ايضا فالحب لم يعد لي الا مذاق حلو لا استطعمة الا في افواة من اخدعهم لم يعد منكي الا وجه زائف لا يقدر الا علي الزيف والتمثل وهذا افضل ما تتقنية